صورة الكاتب الفرنسي الكبير إميل زولا 1840-1902 بريشة الفنان التشكيلي ادوارد مانيه ..له روايات تزيد على ال50 رواية ابرزها رواية (الارض ) نشرت سنة 1887 واميل زولا من ابرز الروائيين الذين برزوا في القرن 19 ومما يجدر ذكره ان عددا من رواياته ترجمت الى اللغة العربية وكان اميل زولا وطنيا فرنسيا شارك في حروب بلاده وهو مدفون في مقبرة العظماء ومن الطريف ان عددا من رواياته تحولت الى افلام سينمائية منها فيلم بعنوان (في السر ) ..............................والصورة من ارشيفي الالكتروني .....ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
السبت، 18 فبراير 2017
صورة الكاتب الفرنسي الكبير إميل زولا 1840-1902 بريشة الفنان التشكيلي ادوارد مانيه
صورة الكاتب الفرنسي الكبير إميل زولا 1840-1902 بريشة الفنان التشكيلي ادوارد مانيه ..له روايات تزيد على ال50 رواية ابرزها رواية (الارض ) نشرت سنة 1887 واميل زولا من ابرز الروائيين الذين برزوا في القرن 19 ومما يجدر ذكره ان عددا من رواياته ترجمت الى اللغة العربية وكان اميل زولا وطنيا فرنسيا شارك في حروب بلاده وهو مدفون في مقبرة العظماء ومن الطريف ان عددا من رواياته تحولت الى افلام سينمائية منها فيلم بعنوان (في السر ) ..............................والصورة من ارشيفي الالكتروني .....ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معنى كلمتي (جريدة ) و(مجلة )
معنى كلمتي ( جريدة) و(مجلة) ! - ابراهيم العلاف ومرة تحدثت عن معنى كلمة (جريدة ) وقلت ان كلمة جريدة من (الجريد) ، و( الجريد) لغة هي : سع...
-
الموصل و دورها الحضاري وإسهامات علمائها في نشر العلوم الشرعية ..ندوة كلية العلوم الإسلامية متابعة :ا.د.إبراهيم خليل العلاف أستاذ ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
المؤرخ الدكتور عبد الله الفياض ( 1917 ـ 1983 ) أ .د. إبراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث -جامعة الموصل مؤرخ عراقي دؤوب ، جمع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق